نزل ضوء السيف من السماء ، وبينما كان يطير ، توسع باستمرار.
اصطدم ضوء السيف الذي يمكن أن يقطع واديا على الأرض بجذر الشجرة السميك الذي كان يلوح في الهواء. تم قطع نصف جذر الشجرة مباشرة.
ومع ذلك ، فقد تحطم ضوء السيف هذا أيضا بواسطة تشي الروحي لدفن اليين.
هبط السيف المحطم المحطم على الأرض. كانت التربة الصلبة والصخور لا تزال مثل التوفو. تم اختراقها بسهولة ، مما خلق حفرة صغيرة بعمق عشرات الأمتار.
تم استدعاء خنزير ملتهب ضخم آخر.
أثناء ركضه على الأرض ، في كل مكان مر به ، تحولت جميع النباتات والجثث إلى رماد. تم امتصاص النيران التي اشتعلت من قبل الخنزير البري المشتعل ، مما ساعده على الاستمرار في النمو.
في النهاية ، اصطدم رأس الخنزير البري المشتعل بالجذر الضخم لفرع الشجرة التسعة السفلى. انطلقت ألسنة اللهب المتفجرة في السماء ، وأحرقت مساحة كبيرة من المستنقع في الأرض المحروقة.
ومع ذلك ، تحت غطاء التشي الروحي التسعة السفلي ، لم يكن الجذر الروحي القديم للشجرة التسعة السفلى في الواقع خائفا من النيران.
انتشر التشي الروحي البارد ، وسرعان ما تم قمع الحريق الوحشي.
تحطم السطح المتفحم ، وزحفت المزيد من الجذور. سرعان ما عادوا إلى حجمهم الأصلي وعددهم وأكثر من ذلك.
سرعان ما نبت الجذر الذي تم قطعه بواسطة ضوء السيف براعم جديدة أكثر سمكا وأقوى. حتى الجذر المقطوع الملتوي مرة أخرى إلى الجذور الأخرى بعد لمسها ، والاستمرار في مهاجمة المزارعين.
كانت حيوية هذا الفرع قوية بشكل يبعث على السخرية. هبطت معظم هجمات المزارعين عليه دون أي ألم أو حكة.
من حين لآخر ، ستطلق العنان لحركة قوية. بعد التعامل مع جذر شجرة واحد أو اثنين ، سينمو أكثر بسرعة مبالغ فيها.
كلما قاتلوا أكثر ، كلما اتسع نطاق جذور الأشجار وزاد العدد. جلبت ضغطا هائلا على كبار المزارعين في منطقة الجبل العظيم.
في البداية ، هاجم كبار المزارعين بشكل أساسي ، ولكن سرعان ما كان لديهم القوة فقط لحماية أنفسهم.
المعدن والخشب والماء والنار والأرض والين واليانغ. من بين السمات السبع ، يمكن أن تسبب هجمات سمات المعدن و اليانغ فقط أضرارا كبيرة نسبيا. إلى حد ما ، يمكن أن يؤخر تعافي الفرع ، لكن المدى كان محدودا للغاية.
على وجه الخصوص ، واجه اليين و اليانغ بعضهما البعض. كما تم قمع مزارعي سمة اليانغ من قبل تشي اليين الروحي .
سرعان ما تم تخفيضهم إلى وضع يمكنهم فيه الدفاع فقط. يمكنهم فقط الاعتماد على مزارعي السيف المعدني في جبل شو للهجوم المضاد بالكاد.
من الناحية النظرية ، بغض النظر عن نوع الشيء السماوي ، كان من المستحيل أن تصل الطاقة حقا إلى كمية لا حصر لها.
ومع ذلك ، انطلاقا من حجم هذا الشيء ، يمكن ملاحظة أنه إذا استمر هذا ، فإن مزارعي منطقة الجبل العظيم سيعانون بالتأكيد من خسائر.
لم تكن قوة الفرع هذه عادية بالتأكيد.
كان جيانغ لي سعيدا جدا لأنه لم يأت ليجد مشكلة معه بمفرده في ذلك الوقت. هذا النوع من السلوك لم يكن مختلفا عمليا عن مغازلة الموت.
بالطبع ، في هذه اللحظة ، لم يكن أفضل بكثير. تم شق نصف كتفه ، وكان جسده مغطى بالدماء المحترقة. بدا بائسا للغاية كما لو كان على وشك الموت في اللحظة التالية.
في الواقع ، إذا كان مزارعا عاديا لتكوين النواة ، فإن مثل هذه الإصابات ستكون كافية لقتلهم عدة مرات.
لم تكن هذه الإصابات ناجمة عن الفرع العملاق. بدلا من ذلك ، عندما اقترب من وسط ساحة المعركة ، أصيب عن طريق الخطأ في أعقاب هجمات كبار المزارعين.
كانت تلك هجمات مرعبة في عالم الروح الوليدة أو تكوين الروح.
تم كسر دفاعه ومقاومته التي كان فخورا بها على الفور تقريبا.
لا يزال التشي الروحي عالي الجودة والعنيد للغاية يترك حالات سلبية مثل [الاقتراب من الموت] و [تلف الأعضاء الداخلية] و [الاحتراق] و [طاقة السيف التي تقسم الجسم] عليه.
على الرغم من أنه كان يعاني من العديد من حالات التعافي ، إلا أن إصاباته كانت لا تزال تزداد سوءا في كل لحظة.
لولا حقيقة أن آثار حبة الموت ليوم واحد سمحت له بتجاهل قيود إصاباته ، لكان مستلقيا على الأرض منذ فترة طويلة وغير قادر على الحركة.
كان اقتحام ساحة المعركة هذه خطيرا للغاية. حتى مزارعي الروح الوليدة لم يجرؤوا على القول إنهم واثقون من حماية أنفسهم ، ناهيك عنه.
ومع ذلك ، إذا لم يجذبوا انتباه هذا الرأس الخشبي الضخم مع استنساخ التسعة السفلى ، لما كان من الممكن له الركض إلى هذا المكان.
توقف مؤقتا وضغط على زر الطرح خلف [طاقة سيف تقسيم الجسم]. ثانية واحدة، ثانيتان، ثلاث ثوان... بعد خمس ثوان كاملة ، تبدد أخيرا تشي السيف المحطم الذي كان يعيث فسادا في جسد جيانغ لي.
تنفس الصعداء ورفع يده لكزة صدره. أطلق سيف الدم على الفور.
بعد طرد الدم في الداخل ، بدأت الأعضاء الداخلية التي تم تقطيعها إلى قطع في الصدر والبطن أخيرا في العودة إلى مواقعها الأصلية وشفيت بسرعة.
كما نبت نصف الكتف المقطوع بسرعة اللحم وأعاد توصيله.
ثم ، كانت حالة الحرق.
لا عجب أنه حتى جيانغ لي لم يستطع تحمل لهيب سلف تكوين الروح حتى مع مقاومته.
بالنظر إلى الوضع على الواجهة ، سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لتهدئة سم النار والتعافي من هذا الحرق.
إذا كان مزارعا عاديا لتأسيس المؤسسة ، لكانوا قد تحولوا إلى غبار على الفور.
قام بإزالته بشكل حاسم أيضا.
وجد جيانغ لي مكانا آمنا نسبيا وتوقف لمدة 20 ثانية تقريبا للقضاء على أسوأ الحالات القليلة على جسده. ثم قفز من جذر الشجرة وسقط في المياه العكرة.
"الخنزير القديم ، كان ذلك ... هل كنت أرى أشياء؟"
راقب مزارع سيف جبل شو في ذهول بينما قفز هذا الشخص في الماء وسأل صديقه القديم من وادي تخزين الكتاب المقدس.
"اللعنة! أخبرني أنني كنت مخطئا. هل يريد هذا الطفل جيانغ لي أن يموت؟ لماذا جاء إلى هنا! حتى أنه تجرأ على دخول الماء!"
"الأصدقاء القدامى ، ساعدوني في سد الجذور. سأذهب وأنقذ هذا الطفل. لا يمكن لتحالف الجبل العظيم أن يفقد زعيم التحالف في اليوم الأول!"
...
دخل التشي الروحي التسعة السفلي عينيه. من خلال ملاحظته لنفس التشي الروحي ، استطاع أن يرى أنه في المياه العكرة ، كانت شجرة قديمة ضخمة تنمو مقلوبة.
كان جذع الشجرة مختلفا عن الآخرين.
كان الشكل تمثالين لحاكمين يجلسان وظهورهما لبعضهما البعض.
كان أحدهما خالدا لطيفا وخيرا بينما كان الآخر شيطانا شريرا بأنياب شريرة.
ومع ذلك ، فإن التمثالين ، أحدهما كبير والآخر صغير ، لم ينضجا بالكامل بعد.
شهق جيانغ لي عندما رأى هذا المشهد.
تطلب نمو الفرع ما مجموعه ثلاث مراحل. بمعنى آخر ، ستنمو ثلاثة تماثيل على جذع الشجرة.
في ذلك الوقت ، سيكون لديها القدرة على فتح الممر إلى العالم السفلي والعثور على الجسم الرئيسي للجذر الروحي للسماء والأرض ، الخشب السفلي التسعة ، لهزيمته واستبداله.
كان الفرع أمامه قد شكل بالفعل تمثالا ثانيا. من الواضح أن تقدمه قد ترك بالفعل استنساخ جيانغ لي بعيدا في المنافسة.
من المحتمل أن ينجح في غضون بضعة آلاف من السنين. ومع ذلك ، نظرا لأنهم كانوا أعداء لا يمكن التوفيق بينهم والتقوا ، كان عليه أن يكون قاسيا في ذلك.
خطى جيانغ لي على مياه النهر ، وجلب عددا كبيرا من الفقاعات وهرع إلى قاع النهر ، واقترب بسرعة من جذع الشجرة .
كانت كرتان من اللهب الداكن قد اشتعلتا بالفعل في عينيه.
كان جيانغ لي ، مجرد مزارع تأسيس المؤسسة، سيهاجم هذا الوحش الذي لم يستطع حتى العديد من مزارعي تكوين الروح هزيمته بمفردهم.
في عالم الزراعة في منطقة الجبل العظيم ، شعر جيانغ لي أنه بعيد عن أن يكون خبيرا. في معركة جبل المئة حبة، لم يستطع سوى إظهار قوته في المحيط ولم يستطع حتى الاقتراب من ساحة المعركة الأساسية.
ومع ذلك ، كان مستعدا جيدا لمعركة اليوم.
مع اقتراب جيانغ لي ، اكتشفه الفرع أخيرا وسط انشغاله.
سقطت بعض الأشكال الصغيرة المعلقة على تاج الشجرة المقلوب تلقائيا. بعد الانفصال عن الشجرة الأم ، تحولت تلك الشخصيات الصغيرة تلقائيا إلى خبراء دمى من مختلف الأعراق وأحاطت بجيانغ لي.
من بين هذه الدمى ، كان الأضعف مشابها لمزارع النواة الذهبية. بمجرد أن يتورط معهم ، ستضيع رحلة جيانغ لي الصعبة تماما.
كانت هذه قدرة مزعجة أخرى للفرع. إستنساخ جيانغ لي كان كذلك. ومع ذلك ، قبل أن يخضعه جيانغ لي في ذلك الوقت ، كان بإمكانه فقط التقاط الأشباح وجمع أرواح أكثر من مائة شيطان متدرج.
بالمقارنة ، كان ببساطة لا يصدق.
سرعان ما حسب سرعة ومسافة الجانبين في عقله. كان يخشى ألا يتمكن من لمس الفرع قبل ايقافه.
سرعان ما ومض عدد كبير من الأفكار في ذهنه. ثم أخرج كرة سحابية من الأشباح داخل تابوت دفن اليين.
في الداخل كان هناك 500 جندي شبح والعديد من شظايا الروح.
أمسك بسحابة الأشباح السوداء وربط قفل سجن التنين بالسيف الطائر قاتل الخالد.
كانت غيوم الأشباح السوداء الداكنة ملفوفة على الفور حول القطعتين الأثريتين.
قام جيانغ لي بأرجحته على الفور ، وامتد قفل سجن التنين بسرعة قصوى. سحب السيف الطائر الخالد حبلا من الضوء المظلم حيث طعن مباشرة في الشجرة التسعة السفلى.
يبدو أن التمثال الشيطاني الضخم قد شعر بالتهديد. بعد أن فتحت عينيها لتنظر إلى السيف الطائر المتسلسل على صدرها ، نظرت إلى جيانغ لي.
كان نفس الشعور. كان جيانغ لي قد استخدم هذه الطريقة للتو للتنمر على أعضاء تحالفه ، لكنه الآن عانى على الفور من الانتقام.
تحت أنظار التمثال الشيطاني ، كان جسده كله صلبا وضعيفا. بعد قمعه من قبل الطرف الآخر ، تم تقليل جميع قدراته المختلفة بشكل كبير.
ومع ذلك ، كشف عن تعبير واثق ومنتصر.
ظهر لهب شبح أسود أخضر داكن في يد جيانغ لي ، وأضاء على الفور جنود شبح دفن الروح المرتبطين بقفل سجن التنين.
وسط صرخة بائسة ، تم حرق جنود أشباح دفن الروح إلى رماد. بعد ذلك ، انتشر على طول قفل سجن التنين بسرعة عالية للغاية.
على التمثال الشيطاني الصغير ، بدا أن جيانغ لي قد رأى تعبيرا مصدوما ومرعوبا.
ثم ، في اللحظة التالية ، تحت التضحية البطولية ل 500 جندي شبح ، لمس لهب فانوس الشبح البارد الذي يمكن أن يحرق ويلتهم الأرواح الفرع.
على الفور ، كما لو أن النار التقت بالزيت ، بدأ اللهب البارد لفانوس الشبح في الانتشار بسرعة على الفرع الضخم.
هذا النوع من اللهب الذي جاء من قوة سلالة سمك فانوس الشبح لم يعتمد على درجة الحرارة للحفاظ على احتراقه. لذلك ، عندما ينقع في الماء ، كان لا يزال قادرة على الانتشار بشكل طبيعي.
أما بالنسبة ل التشي الروحي التسعة السفلي، فقد كان عامل وقود من الدرجة الأولى تماما. عند الاتصال ، فإنه سيضيف الوقود إلى النار ويصبح أكثر كثافة.
كان الجذر الروحي للسماء والأرض ، الخشب السفلي التسعة ، غير قادر في الواقع على مقاومة شعلة الشبح الفانوس الباردة. يمكن أن يؤدي فقط إلى لف جذع الشجرة بشكل مؤلم ، مما يتسبب في تحطم الجبال والأنهار وارتفاع الأمواج!
كان هذا عجب وسر العالم. كان لكل شيء حلفاء وأعداء طبيعيون ، وكانوا مترابطين معا بطريقة لا تصدق.
عندما نظر إلى النيران التي كانت تنتشر باستمرار ، لم يستطع جيانغ لي إلا أن يتنهد في قلبه.
"لكل نتيجة ، هناك سبب. سبب هزيمتك هو أنا!"
اعتقد الفرع أنه بدون سمكة فانوس الشباح ، يمكن يررتاح بسهولة. ومع ذلك ، لم يتخيل أبدا أنه بمجرد خروجه من المنزل ، سيواجه زعيم التحالف جيانغ لي ، الذي أعد منذ فترة طويلة سلاحا ضخما له.
أما لماذا لم يحرق جذر الشجرة منذ البداية ، فقد تحمل مثل هذه المخاطرة الكبيرة واستخدم فقط شبح فانوس اللهب البارد بعد الغوص في الماء.
كان ذلك لأن الفرع كان يقظا للغاية. يمكن القول تقريبا أنه لم يغادر البوابة الرئيسية أو يخرج. لآلاف السنين ، بقي بطاعة تحت المقبرة تحت الماء. طالما كانت سمكة فانوس الشبح على قيد الحياة ، فلن يخرج على الإطلاق.
علاوة على ذلك ، استخدم جيانغ لي عين روح الأرض لاكتشاف مشكلة خطيرة. تحت هذه المنطقة المائية ، كان هناك ثقب ضخم أدى إلى مكان غير معروف.
كان الجسم الرئيسي للفرع مخفيا دائما عند مدخل الكهف.
إذا كان قد كشف عن هذه الشعلة منذ البداية ، فمن المرجح أن يكون الفرع قد فر على الفور. في ذلك الوقت ، لن يتسبب كسر جذر أو جذرين في حدوث أي إصابات كبيرة له.
عندما سرق سرا بذرة الجذر الروحي في أجساد 2000 تلميذ ، كان قد عرفه الفرع. طالما أن الطرف الآخر لم يكن غبيا ، فإنهم سيعرف بالتأكيد أنه مرتبط به.
إذا تركه يهرب سالما هذه المرة ، حتى لو كان يحمل قطعة أثرية قاتلة في يده ، فلن يتمكن وادي تخزين الكتاب المقدس من تحمل هجوم مثل هذا الوجود.
لذلك ، خاطر بحياته ليأتي ويعطيه ضربة قاتلة.
يمكن أن تتخلى عن الجذور لحماية الجذع ، ولكن هذه المرة ، أضاء الجذع الرئيسي. ألن يتم حرقها إلى فتات؟
انتظر... يمكن أن يفعل هذا؟
جيانغ لي ، الذي كان تحت الماء ، وسع عينيه في حالة صدمة.
تحرك تمثال الشيطان للفرع بالفعل في هذه اللحظة ، حيث مزق نفسه والجذع الرئيسي. كان على وشك إحضار اللهب البارد الءي لم ينتشر بعد إلى جسمه بالكامل بعيدا عن الجسم الرئيسي.
كيف يمكن لجيانغ لي أن يسمح له أن يفعل ما يحلو له؟ سحب قفل سجن التنين واستخدم 500 جندي شبح للف السلسلة مرة أخرى ، وطعنها باتجاه النصف الآخر من الفرع.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، ظهرت شخصية أمام السيف واستخدم جسده مباشرة لتلقي سيف جيانغ لي الطائر الخالد.
بعد ذلك ، هرعت عشرات الشخصيات إلى الأمام وعانقت قفل سجن التنين.
كان السيف الطائر الخالد سريعا ، ولكن من حيث القوة ، لم يكن يضاهي على الإطلاق العديد من مزارعي النواة الذهبية و الروح الوليدة. تم سحبه بقوة إلى المكان ولم يتحرك على الإطلاق!
صدم جيانغ لي في قلبه ، ولم يكن بإمكانه استخدام النيران الباردة إلا لإشعال سحابة شبح دفن الروح عليها. انتشر اللهب البارد مرة أخرى ، وأضاء كل ما لمسه.
تم تقييدهم أيضا.
بعد اشتعالهم ، لم تدمر النيران الباردة أجسادهم. بدلا من ذلك ، أحرقوا النفوس مباشرة و التشي الروحي في أج
سادهم.
في غضون أنفاس قليلة ، لم تعد الدمى قادرة على التحرك ، وتحولت تماما إلى جثث عادية.
جرفهم قفل سجن التنين جميعا إلى التابوت.
ومع ذلك ، تسبب هذا العائق في فقدان جيانغ لي أفضل فرصة لإشعال النصف الآخر من الفرع!
___________________________
المترجم: ࿐ＡＩＺＥＮ